الوصف
للصابئة المندائيين خضورهم في التاريخ فهم ملة تمكنت من البقاء من عهد نوح وسام ويرتقي دينهم، حسب اعتقادهم، إلى آدم أبي البشر. فكتابهم المقدس «الكنزاربا» هبط على صدر الجد الأول، وفيه توقعات ما حصل بعده من أحداث.
عاش المندائيون ولازالوا في العراق والأهواز وهناك أكثر من رأي حول انحدارهم البلداني غير ان تاريخهم الديني أشار إلى ارتباط ما ببابل وأساطيرها وفلسفتها وكهانتها .
إن الكشف عن حقيقة هذه الديانة سيغني الباحثين في تاريخ الأديان وسيحل الكثير من العقد المتشابكة، ولعل في هذا الكتاب شيئاً من الحقيقة.
فقد جاءت نصوص الكتاب على لسان أبرز شيوخهم، الشيخ دخيل بن داموك يوم كان المؤلف موظفاً بمدينة الناصرية العام ١٩٢٥م.
معلومات إضافية
الوزن | 0.3 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 × 1 سنتيميتر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مندائي أو الصابئة الأقدمون /عبدالحميد أفندي عبادة” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.